الجمعة، 5 يوليو 2013
بلا مغزى ( ١١ )
-
لايُسمع إلّا ما أردنا لهُ الخروج من حدادِ صمتنا
مهما حاولنا أن نرى الجانبَ الفصيحَ من بناتِ صدورِنا
يظلّ عَمَى الحرف يُغير على صحةِ حناجرنا
لـ نقعَ أُسارى لنمطيةِ العبارات
و عُرضةً لـ كثير الصدمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
مواقع هامه
Grab this Widget ~ Blogger Accessories
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق