تقف صآمتة ..
يسألها الجميع مآبالك !
ترتسم على وجههآ ابتسآمه " بآهتة " لآ شيء فقط كنت سآرحة !
’
لكم وقعنا فريسه لتغيير مسآر الموضوع بكذبه صفراء أو بيضآء و لربما وردية كأحلامنآ
ليس لخبث منآ . .
كلا بل كي نبتعد عن دوآمه همومنآ التي نكاد للحظة الغرق فيهآ . .
و أحيآنا كي لا نعبث بمشاعر الأخرين دونما جدوى تذكر . .
فنتظآهر بأننا شردنآ بأفكارنا قليلاً .. أو أن النعآس نال منا الحظ الأوفر حينًا . .
رغم أن هنآ آ آ ك الكثير البآلغ ممآ يوجعنآ . . لكننآ نتجآهله
أترآنا نُصِيب حينما نمثل دور المتجاهلين !
أم أننا نحاول إتقان ممآرسة الإقتناع و التكيف مع إختلاف الأحوال و الظروف !
لا أعلم مآهو الصوآب ؟ !
و ما الذي يفترض أن يكون !
لكن . .
اليوم كنت سآرحه كثيرًا من الوقت . . و في تلك اللحظآت قررت أن أبتسم و أواصل الحديث مع الجميع . .
كي لا يسألني أحدهم ما بآلك صآمته ! فأجدني أقول له لا شيء فقط كنت سآرحه !
.
ردحذف.
لا أعلم يا صديقة
أهو عزةُ نفسٍ
أم ترفعٍ عن الشكوى والتذمر
لكن صدقتِ, "فقط كنتُ سارحة"
هذه العبارة -الكذبة البيضاء أو حتى الصفراء-
كثيرًا ما تجد لها من يومي نصيب !
أسعدكِ ربي
روآن ..
ردحذفغاليتي أنرت متصفحي بتطلعك لبسيط مشآعري ..
دومًا كوني هنآ آ آ ..
"لا شئ فقط كنت سارحه "
ردحذفكثيرا ما نقولها لنحاول أن نبتعد عن الآلم
أو بالاصح أن لا نعترف به لمن حولنا او حتى
لا نريد أن نكدر صفوهم بإلمنا .
فبعضنا يحاول ان يخفي آلمه وراء ستار هذه الكلمة
لعله أن يجد مخرجاً مما يؤلمه و يؤرق تفكيره و صفو حياته .
سيمو أسعدك البارئ ، وتقبلي مروري في متصفحك الجميل .
دندوشة . .
ردحذفبالفعل نحن نحاول ان نختبىء خلف استار كلماتنا
كي لانظهر مايعتلج في دآخلنا
..
غاليتي دندوشه دومًا كوني هنآ