سآعتي
تلك العقارب التي لاأزال ارتديهآ طيلة الوقت
و رغم ذلك
لم يكن أيًا من سآعتها ملكًا لي . . لذآتي . . لشخصي
كآن كثيرًا منهآ
يضيع لإسعآد هذا . . و التخفيف عن ذآك . .
ثم الحديث مع ذلك . . و الفضفضة لآخر . .
كنت طيلة ـآلوقت " لغيري "
لست متذمرة منهم !
بل
على العكس تمامًا
تلكم الأوقآت كانت مغلفة بالسعآدو
بيد أني للحظة !
و بينما أنا أنظر إلى سآعتي
تسآءلت
ثم فاجأتني بسؤالهآ !
كم من سآعآتي منحتهآ لقلبك !
حينهآ تذكرت أني ضعت بين عقارب الاخرين
و لم أتذكر ذآتي إلا حين غآب أولئك الذين غدوا غآئبين
لستُ نآدمة على وقت منحته لشخص استحقه . .
بل نآقمة على أشخآص أضاعوا ثمين وقتي و ببساطه سحقوه . .
لكنِ
ـاليوم قررتُ أن تكون عقآرب سآعتي بثوآنيها و دقآئقهآ و سآعآتها لي فقط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق